هل تذكرون هذا المسلسل الشهير الذى عرض فى تسعينات القرن الماضى كان المسلسل يتناول العديد من الشخصيات المحورية التى تعبر كل منها عن ثقافه مختلفه و العديد من الشخصيات التى تخدم على الفكره العامه للمسلسل فهناك شخصية حسن ارابيسك الاسطى الذى يعمل فى صناعة الارابيسك احد الفنون المعمارية التى تشتهر بيها الحضاره الإسلامية وهى المهنه التى ورثها من جدوده الذين شاركوا فى العديد من الأعمال الفنية الراقية تبعا لرواية المسلسل و لكن حسن ارابيسك و هو عائل الأسره كان شخص مستهتر يتناول الحشيش له صحبه فاسده أثرت عليه و على أخلاقه و عمله و اصبح أشبه بصنايعى بالقطعة لبعض هواة الارابيسك له ابن من زوجه سابقه و لكنه لم يتربى معه .وهناك دكتور الطاقه النووية دكتور برهان صادق الذى جاء بعد غياب طويل من الغربه ليستقر فى مصر مع زوجته و ابنته بركسام بعد مشاكل فى الجهة التى كان يعمل بها و يقرر مع زوجته فى تصميم بيتهم ليمثل جميع الحضارات التى مرت بمصر فرعونى و رومانى و قبطي و اسلامى و كان الاتفاق مع المهندس صديق حسن الذى عهد بتصميم ديكورات الفيلا من الألف الى الياء فيما عدا الجزء الاسلامى الذى عهد به الى حسن ارابيسك و تمر أحداث المسلسل تباعا فحسن الذى يشعر انه جائت الفرصه له أخيرا لكى يبدع فى عمل فنى يعيد أمجاد أجداده يشعر انه محاصر بسبب المساحة التى حددها له المهندس و صاحب الفيلا و تدريجا يحاول التنصل و التحرك بحريه أكبر و لكن لانها من الأساس كانت فكره عجيبه ان يجعل أحدهم بيته متحف تاريخي لكل العصور و الحضارات التى مرت بمصر دون ان يطغى أحدها على الاخر انتهى الأمر بان تهدمت الفيلا و تم سجن حسن ارابيسك و الذى خطب خطبه عصماء عن مصر و هويتها الحضارية و أى الحضارات هى من تعبر عنها بصدق .فى الغالب ان مؤلف المسلسل اسامه أنور عكاشة نفسه لا يعرف ماهى الحضاره التى تستحق ان تكون لها الغلبه لتعبر عن شخصية مصر و تكون باقى الحضارات مجرد تطعيم لها ببعض الرتوش حتى بطل قصته الذى جعل منه المعبر عن الفن الاسلامى والعربي جعله شخص مستهتر غير مسئول متسرع و ابعد ما يكون عن التحضر .اعتقد ان هذا هو حال مصر الآن رغم ان مصر كانت دول فريده و متفرده فى كل شيء سواء فى موقعها او فى شعبها او فى الحضارات التى مرت عليها منذ مر التاريخ لكن لم يستطع احد حتى الآن فى فك شفرة هذه الحضارات و صهرها فى بوتقه واحده لتنتج منتج معبر عن هوية مصر فى العصر الحالى ربما يكون الحل فى اختيار حضاره أساسيه و يكون الباقى مجرد رتوش بسيطه و لكن ما هى الحضاره التى تستطيع استيعاب الجميع دون ان تتأثر بشكل سلبى او يتم طمسها .فى رأى الشخصى ان الحضاره العربيه و الإسلامية هى الحضاره التى يجب عن تكون هى الغالبة لانه عندها القدرة على التطور و الإبداع و استيعاب جميع الحضارات ووضعها فى إطار واحد دون ان يتسبب ذلك فى اندثارها بل على العكس اعتقد أنها تستطيع ان تخرج مصر من أزمة الهوية التى أصبحت الشغل الشاغل للجميع بلا استثناء .
السبت، 1 يونيو 2013
الأحد، 5 مايو 2013
امومة طفله وطفولة ام
الامومه بطبعها غريزه تولد مع كل فتاه لا تكتسب مع مرور الوقت مثل الابوه لدى الرجال او الشباب. كل فتاه عندما تولد وبعد ان تكبر بعض الشيئ وتستطيع ان تحبوا على الارض تحب ان يكون لها عروستها الخاصه المحببه الى قلبها والتى تقوم معها بكل الطقوس التى ترى امها تفعلها معها من اطعام لها وهدهده لها كى تنام او تغير ملابسها او حملها و التجول بها فى غرفتها الصغيره واللعب معها وتنام وعروستها الجميله فى احضانها او تضعها فى مكان مخصوص هى تعرفه تمام المعرفه فاى طفله تولد وتشعر بداخلها بشعور غريب انها المسئوله عن اى كيان اصغر كانها حكمه ربانيه ان تدرب كل فتاه نفسها على دورها الاعظم فى الحياه وهو تربية اطفالها والحنو عليهم والمسئوليه عن كل تفاصيل حياتهم وتمر السنوات وتكبر الطفله سنه بعد سنه فتشعر انها كبرت عن استخدام العرائس فتبدء فى ممارسة هذه الغريزه الربانيه مع اخواتها او اخوانها الاصغر منها سنا احيانا بالحنان والاحتواء وفى احيان اخرى فى ممارسة سلطه موازيه لسلطة الاب والام فى تعنيفهم احيانا والقسوه عليهم بعض الشيئ بحجة انها اختهم الكبيره التى يجب ان تساهم فى انشاء اخواتها التنشئه الصحيحه و يتوقف هذا الامر بالطبع على طبيعة الام فاذا كانت الام ذات طبيعه حازمه بعض الشيئ تتشرب الفتاه هذه الطبيعه من امها وتمارسها باسلوب مختلف مع اخواتها وانا كانت ذات طبيعه حنونه تحاول ان تنافس الام فى هذا الحنان الامومى بالطبع هناك بعض الاستثنائات ان تنتهج الفتاه اسلوب مختلف عن والدتها تماما من باب اثبات الذات :) .وتكبر الفتاه وقد تتزوج وقد لا يقدر لها هذا فلا ينكر احد ان جل فتيات الوطن العربى تحديدا من اول اهداف زواجهن ان يصبحن امهات حتى لو كانت مرتبطه بعلاقة عاطفيه مع شاب وتسعى للزواج منه فهى تسعى لان يكون اطفالها من هذا الشخص تحديدا ان يصبح لديها كيان صغير يحمل صفاتها وصفات احب الناس الى قلبها و تبدء فرحتها من اول يوم تعرف انه بدء يتكون فى احشائها هذا الكيان الجميل تنظر لنفسها طوال الوقت فى المرأه لترى مدى تكور بطنها تراقب حركة جنينها وتسعد عندما يبدء فى التعبير عن نفسه بركلها او بالتحرك فى المساحه المخصصه له تشعر انها تحمل روح اجمل شيئ تمنت حدوثه تبدء فى مشاهدة جميع برامج الاطفال و كيفية مساعدة الام على تربية اطفالها تنزل الاسواق لا تشترى شىء لنفسها بل تبحث عن كل ما يجعل حياة طفلها مبهجه من العاب و ملابس تدمع اعينها عندما تمسك فستان صغير او بنطلون جميل وهى تتخيل مقدار جمال طفلها فيه و تبدء اللحظات الصعبه عندما تفاجئها الام المخاض التى تكون اوقات صعبه عليها وعلى من حولها فهى احيانا تصرخ ويملء صوتها جنبات المكان واوقات تكتم صرختها كانها تخاف ان يزعج صراخها طفلها ويوتره لا تفكر فى نفسها بقدر ما هى تكون قلقه على جنينها الصغير التى تأمل ان يكون جميلا صحيح البدن وبرغم كل التعب والالام التى تتحملها وقت الولاده والتى من الصعب ان يتحملها اى انسان فهى تنسى كل هذا عندما يخرج وليدها الى الدنيا وتسمع صوت صراخه باذنيها تجاهد ان تعلوا فوق الامها لكى تحتضنه وتنظر اليه تتأمل فيه وفى وجهه تقوم بعد اصابعه تبكى من فرحتها وهى تلقمه ثدييها لكى ترضعه كانه كان مسافرا مرهقا جاء بعد غياب ظمئان ليرتوى من نبع حنانها.
وتبدء بعد ذلك فى ممارسة كل الطقوس من سهر على راحته من تغير حفاظته كل فتره كى تحافظ عليه نظيفا من تجهيز الحمام له فى مغطسه الصغير وهى تمسكه وقلبها يرجف وهى تسكب الماء على جسده الناعم الصغير و تراه وهو ينتفض ويضحك ويرتجف قلبها من سعادتها به و بعد ذلك تطعمه وتريحه فى سريره الجميل بالعابه الصغيره .
فاذ بها تنقلب احيانا لطفله صغيره تمارس امومتها مع طفلها الوليد لا ادرى ايهما اسبق كونها طفله تمارس امومتها وتتدرب عليها منذ نعومة اظافرها او هى ام تعود طفله كى تكون اقرب من جنينها.
عسى الله ان ينعم على كل الفتيات بنعمة الامومه ومن لم يقدر لها هذا فى الدنيا عسى الله ان يبدلها خيرا فى جنات النعيم ودمتم
وتبدء بعد ذلك فى ممارسة كل الطقوس من سهر على راحته من تغير حفاظته كل فتره كى تحافظ عليه نظيفا من تجهيز الحمام له فى مغطسه الصغير وهى تمسكه وقلبها يرجف وهى تسكب الماء على جسده الناعم الصغير و تراه وهو ينتفض ويضحك ويرتجف قلبها من سعادتها به و بعد ذلك تطعمه وتريحه فى سريره الجميل بالعابه الصغيره .
فاذ بها تنقلب احيانا لطفله صغيره تمارس امومتها مع طفلها الوليد لا ادرى ايهما اسبق كونها طفله تمارس امومتها وتتدرب عليها منذ نعومة اظافرها او هى ام تعود طفله كى تكون اقرب من جنينها.
عسى الله ان ينعم على كل الفتيات بنعمة الامومه ومن لم يقدر لها هذا فى الدنيا عسى الله ان يبدلها خيرا فى جنات النعيم ودمتم
الأربعاء، 1 مايو 2013
الرجل و الريموت :))
لا افهم ما سر عشق الرجل عموما والرجل المصرى خصوصا انه يمسك ريموت التليفزيون و يفضل يقلب فى القنوات على غير هدى و قد يستمر فى هذا النشاط المحموم بالساعات لا يقف عند قناه بعينها أكثر من ٥ دقائق حتى لو توقف عند فيلم او برنامج أم مسرحيه يحبها يقف عنها قليلا و يستمر فى مهمته فى التنقل من قناه لأخرى أكاد اغبط النساء اللاتي كانو يعشن منذ ٢٠ سنه او أكثر لم يكن هناك سوى ٩ قنوات مهما بدل فيهم لا يأخذ وقت كبير و لكن فى عصر انفجار السموات المفتوحة اصبح هناك ما يتعدى ال٥٠٠ قناه مجانيه بخلاف قنوات الرياضه و الأفلام المدفوعة الأجر مسبقا اعتقد ان الأمر هنا يتعلق بشخصية الرجل عموما هو عدم اهتمامه بالتفاصيل فهو يكتفى بمجرد عناوين او مانشتيات رؤوس أقلام مثلما يقولون على العكس من المرأة عندما يلفت انتباهها أمر ما تظل خلفه الى ان تعرف جميع خلفياته و حيثياته و اصله و فصله و لا أخفى سرا عندما أقول ان مشكلة الريموت و التليفزيون ده بتسبب خلافات زوجيه كتير غير معلنه لا يجروء أى من الطرفين ان يصرح بانها السبب الحقيقى للخلاف إيه الحل طيب هقولكم رغم أنى فتاه و مفروض انحاز لغيرى من النساء بس بقول الأمر محتاج شوية تضحيه يعنى اصلا الرجل لا يجلس فى المنزل إلا لسويعات قليله لا يوجد مانع من انك تتركى له هذا الوقت ليمارس هوايته المفضلة عزيزتي خليكى انتى العاقلة و الأكثر قدره على الاحتواء فشريك العمر يستحق بعض التضحيات و مجتش يعنى على الساعتين دول
الثلاثاء، 30 أبريل 2013
فى ذكرى نزار قبانى
فى ذكرى نزار قبانى شاعر الحب مثلما يقولون عنه والرجل الذى تحدى الجميع بشعره لا انكر رغم اختلافى معه فى كثير من افكاره والكثير من شعره انه حاله خاصه وتجربه شعريه فريده من نوعها كان شعره عباره عن كلمات كالرصاص احيانا وكالورود فى احيان اخرى كتب فى جميع انواع الشعر السياسى والعاطفى والرثاء وغيره ولكن لم يهتم جمهوره العادى من الشباب والفتيات سوى بشعره العاطفى كأن كلماته الجريئه الناعمه الحالمه كانت متنفس مثالى لمكنونات صدورهم التى لا يستطيعون البوح بيها لسبب او لاخر لا ينكر اى منصف ان شعر نزار قبانى مثلا كان هو السبب فى تالق نجم فنان مثل كاظم الساهر الذى كان فى فتره من الفترات الرجل الحلم لكثير من سيدات و فتيات الوطن العربى اللاتى افتقدن الرومانسيه فى حياتهن تحت وطئة الظروف الاجتماعيه الصعبه وسرعة رتم الحياه والوصول لمرحله من العمليه الفجه كانت اغانى وكلمات نزار بصوت كاظم الساهر ترضى جزء من غرورهن وانثوتهن يجعلهن فى جو افتراضى من الرومانسيه الوهميه تجعلهم فى احيان يسخطن على واقعهن العملى وفى احيان اخرى مجرد مسكن مؤقت يشعرهن بسعاده لحظيه من الاحساس بالحب فى تصور نفسها احدى بطلات القصص الرومانسيه او كانها المخاطبه بهذه الكلمات الرقيقه قد يكون نزار قبانى حاله استثنائيه لان شعره كان معبر عنه بشكل او باخر لكن الكثير من المطربين والمطربات الذين تصدوا لغناء قصائده باصواتهم الجميله لم يكونوا بهذا القدر من الخيال ولا الرومانسيه و لكنهم ساهموا مع جمال كلماته فى انتشارها اكتر فى اوساط الشباب والفتيات الذين رأوا فيها انها تسهل الامر عليهم فى التعبير عن ما بداخلهم من احاسيس قد لا تسعفهم كلماتهم ولا جرئتهم فى البوح بيها حتى لو بالكتابه على الورق
بالطبع هناك بعض الاغانى و القصائد التى احبها لنزار قبانى اكتر من غيرها و فى هذه المساحه الخاصه اشرككم معى فى بعضها واتمنى ان تعجبكم
الأحد، 28 أبريل 2013
خبز وحب وسياسه
قد يعتقد البعض انه ليس هناك علاقه بين الخبز والحب والسياسه و لكن فى الواقع انه لا يوجد فى هذه الحياه امر لا يرتبط بالاخر او يتأثر بيه فالعلاقه بين الخبز والحب والسياسه علاقه قويه جدا ومتناسبه طرديا مع بعضها البعض فكم من علاقات حب فشلت بسبب عجز الشاب عن توفير اساسيات الحياه وتاسيس بيت صغير له وللفتاه التى احبها و اضطرار الفتاه تحت ضغط الاسره ونظرة المجتمع الى التخلى عن حبها والقبول باول عريس جاهز يوفر لها بيت واسره و لا يخلو الامر بالطبع من خوف من المجهول والانتظار حتى تتحسن ظروف الشاب وقتها تكون قد كبرت فى السن و لم تعد بالجاذبيه ذاتها فيبحث الشاب عن اخرى مناسبه له وتكون قد خسرت كل شىء فى حين ان الشاب تظل فرصته اكبر منها فى البدء فى حياه جديده فى اى وقت شاء.. و ما علاقة هذا بالسياسه بالتأكيد سياسة اى دوله تؤثر سلبا أوايجابا على مقدرات شعبها شباب وشيوخا واطفالا فاذا انتهجت الدوله سياسات راسماليه بحته أو انتهجت سياسات اشتراكيه فجه فمن الطبيعى ان يؤثر هذا على فكرة الشباب والفتيات فى الحب والزواج و ما هى امالهم و طموحاتهم فيه و ما مقدار التضحيات التى من الممكن ان يؤديها كل منهم للاخر.. حتى فى سياسة الدول تجاه الدول الاخرى سواء قربا او بعدا يحضرنى هنا انه فى فترة الوحده بين مصر وسوريا تم زواج مختلط بين مصريين وسوريين احتفالا وتطبيقا لهذه الوحده انهم اصبحوا دوله واحده وبعد فك الوحده مع سوريا ظهرت العديد من المشاكل بين هؤلاء الازواج انتهت بالانفصال فى حالات و فى حالات اخرى استطاعت الصمود ونجحت فى تخطى الامر.
والامر يتعدى ذلك فى العلاقات بين الدول عند ظهور اى بوادر خلاف سياسى بينهم وقتها فى حالة الزواج المختلط تحدث العديد من المشاكل بين الازواج الذى يظل كل واحد منهم فى دفاع مستميت عن موقف دولته وتخوين موقف الدوله الاخرى و يسقط هذا على شريكه فى الحياه وتتفاقم الازمه و قد يحدث الانفصال و تشرد الاسره لمجرد خلاف قد ينتهى بين دولة الزوج و دولة الزوجه
وفى ظل الاحداث الراهنه اصبح الامر اكثر صعوبه فبعد ان كانت الخلافات الزوجيه تحدث احيانا بسبب كرة القدم بعد ثورة 25 يناير اصبح من السائد ان يحدث الخلاف بين الزوج و الزوجه بسبب اختلافهم فى اى الفصائل السياسيه اولى بالمسانده اصبح من المستساغ سماعه حدوث حالات طلاق بسبب اصرار الزوجه على انتخاب المصريين الاحرار والزوج على انتخاب الحريه والعداله او النور او العكس لم يعد الامر مجرد خلاف سياسى لا يجب ان يؤثر على علاقة التراحم والموده بينهم اصبحت معركة تكسير عظام اما ان يكونا متفقين او لا اتفاق فى اى امر اخر ولا استطيع ان ابرء الاعلام من هذا الشحن الغير طبيعى فاصبح التشاحن والتلاسن السياسى اسلوب حياه كانه ليس هناك اى مساحات اخرى للاتفاق بين الاحباء والاصدقاء.
الحل ليس بالتأكيد ان نكون مجرد نسخ متشابهه فى الفكر ولا الحل ان يصبح الجميع اغنياء ولا الحل ان نعلى من قيمة الحب فوق اى قيم اخرى !!
الحل ان نفهم معنى الاختلاف وان نعى معنى الائتلاف
ان نفهم معنى التكافل ان نتخلص من النماذج المعلبه التى نظن انها هى الافضل والامثل لنا ان نصنع النموذج الخاص بينا فى الحب والسياسه وان نسعى لكسب رزقنا و قوتنا بالحلال و ان نتكل على الله حق توكله وان نسعى ان نتكامل مع بعضنا البعض .نسعى للعمل من اجل المجموع و لتنمية الفرد. نسعى لجعل العلاقه بين صاحب العمل والعامل علاقة محبه ومنفعه وليست علاقة قائمه على سعى كل طرف لاستنذاف الاخر. نسعى لعلاقة قائمه بين الغنى والفقير قائمه على العطف و التأخى وليست قائمه على التعالى والحقد. نسعى لان تكون علاقة المرأه والرجل قائمه على الموده والرحمه وليست قائمه على النديه والانانيه .واخيرا وليس اخرا ان تكون العلاقه بين الدول عموما والعربيه والاسلاميه خصوصا قائمه على الوحده والاتحاد والمصالح المشتركه وليست قائمه على الشيفونيه والانكفاء على الذات .
اعتقد وقتها سيكون مثلث الخبز والحب والسياسه عامل قوه ونقطة ايجابيه فى صالح الجميع
لا ادرى ان كان كلامى مترابط ام لا!!؟ لكن انا كتبت ما أشعر بيه فعليا.
والامر يتعدى ذلك فى العلاقات بين الدول عند ظهور اى بوادر خلاف سياسى بينهم وقتها فى حالة الزواج المختلط تحدث العديد من المشاكل بين الازواج الذى يظل كل واحد منهم فى دفاع مستميت عن موقف دولته وتخوين موقف الدوله الاخرى و يسقط هذا على شريكه فى الحياه وتتفاقم الازمه و قد يحدث الانفصال و تشرد الاسره لمجرد خلاف قد ينتهى بين دولة الزوج و دولة الزوجه
وفى ظل الاحداث الراهنه اصبح الامر اكثر صعوبه فبعد ان كانت الخلافات الزوجيه تحدث احيانا بسبب كرة القدم بعد ثورة 25 يناير اصبح من السائد ان يحدث الخلاف بين الزوج و الزوجه بسبب اختلافهم فى اى الفصائل السياسيه اولى بالمسانده اصبح من المستساغ سماعه حدوث حالات طلاق بسبب اصرار الزوجه على انتخاب المصريين الاحرار والزوج على انتخاب الحريه والعداله او النور او العكس لم يعد الامر مجرد خلاف سياسى لا يجب ان يؤثر على علاقة التراحم والموده بينهم اصبحت معركة تكسير عظام اما ان يكونا متفقين او لا اتفاق فى اى امر اخر ولا استطيع ان ابرء الاعلام من هذا الشحن الغير طبيعى فاصبح التشاحن والتلاسن السياسى اسلوب حياه كانه ليس هناك اى مساحات اخرى للاتفاق بين الاحباء والاصدقاء.
الحل ليس بالتأكيد ان نكون مجرد نسخ متشابهه فى الفكر ولا الحل ان يصبح الجميع اغنياء ولا الحل ان نعلى من قيمة الحب فوق اى قيم اخرى !!
الحل ان نفهم معنى الاختلاف وان نعى معنى الائتلاف
ان نفهم معنى التكافل ان نتخلص من النماذج المعلبه التى نظن انها هى الافضل والامثل لنا ان نصنع النموذج الخاص بينا فى الحب والسياسه وان نسعى لكسب رزقنا و قوتنا بالحلال و ان نتكل على الله حق توكله وان نسعى ان نتكامل مع بعضنا البعض .نسعى للعمل من اجل المجموع و لتنمية الفرد. نسعى لجعل العلاقه بين صاحب العمل والعامل علاقة محبه ومنفعه وليست علاقة قائمه على سعى كل طرف لاستنذاف الاخر. نسعى لعلاقة قائمه بين الغنى والفقير قائمه على العطف و التأخى وليست قائمه على التعالى والحقد. نسعى لان تكون علاقة المرأه والرجل قائمه على الموده والرحمه وليست قائمه على النديه والانانيه .واخيرا وليس اخرا ان تكون العلاقه بين الدول عموما والعربيه والاسلاميه خصوصا قائمه على الوحده والاتحاد والمصالح المشتركه وليست قائمه على الشيفونيه والانكفاء على الذات .
اعتقد وقتها سيكون مثلث الخبز والحب والسياسه عامل قوه ونقطة ايجابيه فى صالح الجميع
لا ادرى ان كان كلامى مترابط ام لا!!؟ لكن انا كتبت ما أشعر بيه فعليا.
وعملت ايه فينا السنين....؟؟؟
هل
تذكرون كلمات هذه الاغنيه الشهيره للفنانه ورده تكاد ترن فى اذنى طوال
الوقت وتجعلنى اتسائل ماذا فعلت السنين والخطوب والمحن فى الشعب المصرى!!
قديما قالوا فى الامثال الضربه الى متموتكش بتقويك لكن هل فعلا على مدار
اخر 30 عام فى تاريخ الشعب المصرى كانت هذا الفتره بانتصارتها ان وجدت
فيها انتصارات وبانكسارتها وما اكثرها اثرت بشكل ايجابى فى الشعب المصرى !!
اجد انه اذا تم تحليل هذه الفتره على المستوى السياسى والاقتصادى والاجتماعى والفنى والاعلامى سنجد انها شهدت انحدرات مروعه مع بعض الصعود فى بعض الفترات .
على المستوى السياسى مثلا استعدنا ظاهريا ما تبقى من سيناء طبقا للاتفاقيه المشئومه اياها بعد ما كان الصهاينه يماطلون كى لايسلموا طابا و استعدناها :) ورفعنا العلم وهكذا رغم انه بعد ذلك اثبتت الايام ان عدد الصهاينه الذين يذهبون الى طابا اضعاف المصريين الى نصفهم لم يذهب الى سيناء من الاساس لا ادرى هل هذا تقصير ام فقر ام كسل المهم ان البعدا اياهم استمروا يأتون الى سيناء ليسيحوا فيها حتى لايشعروا انها ذهبت منهم تماما.. على المستوى السياسى ايضا استعدنا علاقتنا بدول العالم العربى بعد ما جلهم كانوا مقاطعين لنا وهذا ايضا كان ظاهريا لان الواقع كان يقول ان النفوس ليست صافيه على النحو المرجو حدوثه. باستثناء ذلك لم نحقق اى نصر سياسى فى اى موقف اخر. على المستوى الفنى انتشرت افلام الحشيش وتجار المخدرات واحدث انواع الادمان والشتائم اصبحت مستساغه فى الافلام كده وكل عام كانت تزيد عن الى قبله اصبح البطل فى السينما هو النصاب خفيف الدم الوسيم (الحليوه) الذى يخطف قلب بنت الاصول.. او الراقصه الجدعه وفتاة الليل المغلوب على امرها التى تكون افضل من الزوجه الشرعيه وتقف بجوار الزوج المحبط ضد المدير الفاسد وصحبته من الاشرار. اعلاميا طبعا دشنا النايل سات اي والله صنعنا قمر اصطناعيا واصبح عندنا فضائيه خطوه خطوه كبرت وترعرعت واصبحت اسطول قنوات لا أدرى ما فائدتهم ولكنها صنعت جو عام افتراضى وترفيهى لسيدات البيوت تعلق فيه على ملابس المذيعات او المشاجرات الى تحدث بين الضيوف الى بتنتهى عادة بالردح بالفصحى والعاميه بينهم فدمرت ثقافة الاختلاف واحترام الرأى والرأى الاخر. انتشرت ايضا قنوات الفتاوى الى يتصل بها الناس لكى تتنافس فى ما بينها من الاكثر بجاحه وجرأه فى اسئله تخص العلاقه الزوجيه او الاكثر جهلا عندما تتسائل سيده ببراءه زوجى رمى على يمين الطلاق حوالى 10 مرات ولكنه كان متضايق من العمل بعض الشيء وقالت لى والدتى حافظى على بيتك وهنام من يصلى فى المسجد قال لزوجة طالما كنت متضايق لا حرج عليك. والى يتصل ويسأل زوجتى تمنعنى من الاتصال باختى لانها كانت يوم فرحنا متضايقه وبتنظر لها نظرات غير مريحه. اما عن برامج الاغانى فحدث ولا حرج فقد ساهمت فى وجود مطرب لكل مواطن والتردى اللفظى فى الاغانى الشعبيه التى تجعل من اغنية السح دح امبو معلقه من معلقات المدح بالنسبه لاغانى من نوعية حط النقط على الحروف واغانى اخرى لا استطيع كتابة جمله واحده منها اجبر للاسف على سماعها فى الشارع بعدما تم نشر ثقافة الاغنيه المنحله وليست الشعبيه على اساس انها هى المعبر الحقيقى عن روح ابن البلد و جدعنته وانه بهذا يكون شاب ظريف وخفيف الدم (روش). اما على المستوى الاجتماعى فحدث ولا حرج فجاة اصبح مشهد عادى التحرش اللفظى وبالايدى على اى مؤنث سولت له نفسه انه يستخدم وسائل المواصلات والغريب فى الامر انه فى الماضى عندما كان الشاب يعاكس والبنت تقف له وتقوله عيب كده وتوبخه بشده كان الشاب اما ان يهرب يا اما يخجل من نفسه يا اما يضرب من جموع الماره بشده! لكن الان فمن الممكن يصل به الامر ان يضرب الفتاه نفسها لانها تطاولت عليه .هذا بخلاف ان فئات الشعب اصبحت ضد بعضها بطريقه عجيبه اهل كل محافظه يعتقدون انهم اطيب واشرف واحسن ما فى المصريين وغيرهم يا اما بخيل يا اما عقله متحجر يا اما بجح يا اما بليد الحس ويتفننوا فى تناول الامثال الشعبيه التى تثبت وجهة نظرهم. حتى فى الرياضه زادت العداوه بشكل مطرد بين جماهير الاهلى والزمالك والاهلى والاسماعيلى والاتحاد والزمالك واصبح لزاما فى كل ماتش ان نستمع لاحدث المستجدات من الجمهور الذى يشنف اذان المستمعين فى البيوت باحدث الاغانى التى تتناول بالسب والقذف والخوض فى اعراض لاعب فى الفريق المنافس لانه تجرأ وكان بيلعب بكفاءه الماتش الى فات. على المستوى الاقتصادى تم بيع القطاع العام بثمن بخس وبصفقات وعمولاات لم يستفيد الشعب منها شيئا وانتشرت العشوئيات بشكل مطرد وكذلك اطفال الشوارع وغيره وغيره اما الطامه الكبرى فكانت فى الفكر الجمعى للشعب المصرى الذى تحول من عاشق للعروبه وبيفتخر بدور مصر كأم لكل الدول العربيه الى فكر يشعر بالحنق والترصد والضيق من الجميع يشعر ان الجميع فى الدول العربيه يكرهونه يغيرون منه ويضمرون له الشر اصبح تدريجا عندما يذكر اسم مصر التى يجب ان تستعيد مكانتها امر يسبب حساسيه للبعض بقول انتم عايزنا نحارب تانى كانه لا سبيل سوى الحرب لكى يكون لك شأن او موقف اصبح بفضل عملاء الصهاينه فى مصر من اعلاميين وساسه اسم القدس وغزه يسبب توترا لدى بعض المصريين ويقولك هو احنا مالنا دول عايزين يحتلوا سينا هو احنا فاضيين ولما يذكر اسم الصهاينه يقولك هو احنا قدهم دول سابقينا بمليون سنه ضوئيه دول معاهم امريكا وما الى هنالك . من المسئول عن تشويه وعى جزء كبير من الشعب المصرى وجعله ينسلخ من هويته العربيه والاسلاميه من المسئول عن جعل الرعب والخوف من الهزيمه يتمكن منه من المسئول عن احساس التربص والترصد والتخوين والفتى بلا علم يتمكن منه لو عرفنا كل ده حصل ازاى وليه ووضعنا سويا مع بعضنا كمصريين اليه ومخطط عشان نصلح ما افسده الزمن ساعتها بس هنفلح وده لو اخلصنا النيه لله وحده.
اجد انه اذا تم تحليل هذه الفتره على المستوى السياسى والاقتصادى والاجتماعى والفنى والاعلامى سنجد انها شهدت انحدرات مروعه مع بعض الصعود فى بعض الفترات .
على المستوى السياسى مثلا استعدنا ظاهريا ما تبقى من سيناء طبقا للاتفاقيه المشئومه اياها بعد ما كان الصهاينه يماطلون كى لايسلموا طابا و استعدناها :) ورفعنا العلم وهكذا رغم انه بعد ذلك اثبتت الايام ان عدد الصهاينه الذين يذهبون الى طابا اضعاف المصريين الى نصفهم لم يذهب الى سيناء من الاساس لا ادرى هل هذا تقصير ام فقر ام كسل المهم ان البعدا اياهم استمروا يأتون الى سيناء ليسيحوا فيها حتى لايشعروا انها ذهبت منهم تماما.. على المستوى السياسى ايضا استعدنا علاقتنا بدول العالم العربى بعد ما جلهم كانوا مقاطعين لنا وهذا ايضا كان ظاهريا لان الواقع كان يقول ان النفوس ليست صافيه على النحو المرجو حدوثه. باستثناء ذلك لم نحقق اى نصر سياسى فى اى موقف اخر. على المستوى الفنى انتشرت افلام الحشيش وتجار المخدرات واحدث انواع الادمان والشتائم اصبحت مستساغه فى الافلام كده وكل عام كانت تزيد عن الى قبله اصبح البطل فى السينما هو النصاب خفيف الدم الوسيم (الحليوه) الذى يخطف قلب بنت الاصول.. او الراقصه الجدعه وفتاة الليل المغلوب على امرها التى تكون افضل من الزوجه الشرعيه وتقف بجوار الزوج المحبط ضد المدير الفاسد وصحبته من الاشرار. اعلاميا طبعا دشنا النايل سات اي والله صنعنا قمر اصطناعيا واصبح عندنا فضائيه خطوه خطوه كبرت وترعرعت واصبحت اسطول قنوات لا أدرى ما فائدتهم ولكنها صنعت جو عام افتراضى وترفيهى لسيدات البيوت تعلق فيه على ملابس المذيعات او المشاجرات الى تحدث بين الضيوف الى بتنتهى عادة بالردح بالفصحى والعاميه بينهم فدمرت ثقافة الاختلاف واحترام الرأى والرأى الاخر. انتشرت ايضا قنوات الفتاوى الى يتصل بها الناس لكى تتنافس فى ما بينها من الاكثر بجاحه وجرأه فى اسئله تخص العلاقه الزوجيه او الاكثر جهلا عندما تتسائل سيده ببراءه زوجى رمى على يمين الطلاق حوالى 10 مرات ولكنه كان متضايق من العمل بعض الشيء وقالت لى والدتى حافظى على بيتك وهنام من يصلى فى المسجد قال لزوجة طالما كنت متضايق لا حرج عليك. والى يتصل ويسأل زوجتى تمنعنى من الاتصال باختى لانها كانت يوم فرحنا متضايقه وبتنظر لها نظرات غير مريحه. اما عن برامج الاغانى فحدث ولا حرج فقد ساهمت فى وجود مطرب لكل مواطن والتردى اللفظى فى الاغانى الشعبيه التى تجعل من اغنية السح دح امبو معلقه من معلقات المدح بالنسبه لاغانى من نوعية حط النقط على الحروف واغانى اخرى لا استطيع كتابة جمله واحده منها اجبر للاسف على سماعها فى الشارع بعدما تم نشر ثقافة الاغنيه المنحله وليست الشعبيه على اساس انها هى المعبر الحقيقى عن روح ابن البلد و جدعنته وانه بهذا يكون شاب ظريف وخفيف الدم (روش). اما على المستوى الاجتماعى فحدث ولا حرج فجاة اصبح مشهد عادى التحرش اللفظى وبالايدى على اى مؤنث سولت له نفسه انه يستخدم وسائل المواصلات والغريب فى الامر انه فى الماضى عندما كان الشاب يعاكس والبنت تقف له وتقوله عيب كده وتوبخه بشده كان الشاب اما ان يهرب يا اما يخجل من نفسه يا اما يضرب من جموع الماره بشده! لكن الان فمن الممكن يصل به الامر ان يضرب الفتاه نفسها لانها تطاولت عليه .هذا بخلاف ان فئات الشعب اصبحت ضد بعضها بطريقه عجيبه اهل كل محافظه يعتقدون انهم اطيب واشرف واحسن ما فى المصريين وغيرهم يا اما بخيل يا اما عقله متحجر يا اما بجح يا اما بليد الحس ويتفننوا فى تناول الامثال الشعبيه التى تثبت وجهة نظرهم. حتى فى الرياضه زادت العداوه بشكل مطرد بين جماهير الاهلى والزمالك والاهلى والاسماعيلى والاتحاد والزمالك واصبح لزاما فى كل ماتش ان نستمع لاحدث المستجدات من الجمهور الذى يشنف اذان المستمعين فى البيوت باحدث الاغانى التى تتناول بالسب والقذف والخوض فى اعراض لاعب فى الفريق المنافس لانه تجرأ وكان بيلعب بكفاءه الماتش الى فات. على المستوى الاقتصادى تم بيع القطاع العام بثمن بخس وبصفقات وعمولاات لم يستفيد الشعب منها شيئا وانتشرت العشوئيات بشكل مطرد وكذلك اطفال الشوارع وغيره وغيره اما الطامه الكبرى فكانت فى الفكر الجمعى للشعب المصرى الذى تحول من عاشق للعروبه وبيفتخر بدور مصر كأم لكل الدول العربيه الى فكر يشعر بالحنق والترصد والضيق من الجميع يشعر ان الجميع فى الدول العربيه يكرهونه يغيرون منه ويضمرون له الشر اصبح تدريجا عندما يذكر اسم مصر التى يجب ان تستعيد مكانتها امر يسبب حساسيه للبعض بقول انتم عايزنا نحارب تانى كانه لا سبيل سوى الحرب لكى يكون لك شأن او موقف اصبح بفضل عملاء الصهاينه فى مصر من اعلاميين وساسه اسم القدس وغزه يسبب توترا لدى بعض المصريين ويقولك هو احنا مالنا دول عايزين يحتلوا سينا هو احنا فاضيين ولما يذكر اسم الصهاينه يقولك هو احنا قدهم دول سابقينا بمليون سنه ضوئيه دول معاهم امريكا وما الى هنالك . من المسئول عن تشويه وعى جزء كبير من الشعب المصرى وجعله ينسلخ من هويته العربيه والاسلاميه من المسئول عن جعل الرعب والخوف من الهزيمه يتمكن منه من المسئول عن احساس التربص والترصد والتخوين والفتى بلا علم يتمكن منه لو عرفنا كل ده حصل ازاى وليه ووضعنا سويا مع بعضنا كمصريين اليه ومخطط عشان نصلح ما افسده الزمن ساعتها بس هنفلح وده لو اخلصنا النيه لله وحده.
البدايه
كان يجب على ان افتتح مدونتى بكلمه عن اسباب تدشينى لها ... جميل ان يكون الانسان مفعم بالافكار و لكن السيئ ان لا يشرك احد معه فى افكاره حتى لو كانوا فى عالم افتراضى احيانا يكون الافضل ان تشرك افكارك مع اشخاص لا تعرفهم ولا تراهم يوميا لهذا قررت ان اشرككم معى فى مدونتى وافكارى اعلم اننى لا اجيد الكتابه باللغه العربيه الفصحى وان كتابتى هى مزيج بين العاميه والفصحى الامر الذى لن يعجب بالتأكيد اساطين اللغه العربيه على مر الازمان لهذا ارجوا ان تتقبلوا منى هذه الذله و تلتفتوا لمضمون كلامى و تشركونى بارائكم و افكاركم تجاه ارائى مع الشكر
المخلصه للانسانيه
هبه
المخلصه للانسانيه
هبه
الاشتراك في:
التعليقات (Atom)